حركة الطفولة الشعبية::فرع فاس الجديد دار دبيبغ::::نضال - التزام - تطوع - استمرارية:::: - 


منظمة تربوية وطنية بالمغرب، لها صفة المنفعة العامة، تأسست وطنيا في 05 يناير 1956 بالرباط ومحليا في 20 ماي 1995 بفاس.
 
الرئيسيةموقع حركة الطفولة الشعبية فرع فاس الجديد دار دبيبغ Iiconminiportaldأحدث الصورالتسجيلمن نحن؟دخول

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من سئل عن علم فكتمه ألجم يوم القيامة بلجام من نار)

 

 

أخبار الطفولة 

أطلق الإخوة في المكتب المركزي برنامج التحفيز على القراءة /// نظمت حركة الطفولة الشعبية بمركز العربي الرودياس بسيدي مخلوف بالرباط يوم الأحد 25 أكتوبر 2009 لقاء وطني لتقييم الأنشطة الصيفية /// توقف نشاط الفرع مؤقتا بسبب الأشغال بدار الشباب الزهور

 
 


بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
الجرائد
لعبة السودوكو
 
 
 
 
 
 
أنت زائر رقم
 
 
 
 
زوروا صفحتنا في الفيس بوك
 

 

 

 

 
 

 

 

 

 
 
 
اتفاقية حقوق الطفل
..................................................................................................................
 

  إن اتفاقية حقوق الطفل، التي تستند إلى أنظمة قانونية وتقاليد ثقافية متنوعة، تُشكّل مجموعة من المعايير والالتزامات المتفق عليها عالمياً وغير الخاضعة للتفاوض. وتوضح هذه المعايير التي يطلق عليها أيضاً حقوق الإنسان ـ الحد الأدنى من الاستحقاقات والحريات التى يجب على الحكومات احترامها، وهى مبنية على احترام كرامة الفرد وذاته دون أي نوع من أنواع التمييز كالتمييز بسبب العنصر أو اللون أو الجنس أو اللغة أو الدين أو الرأي أو الأصل القومي أو الاجتماعي أو الثروة أو المولد أو القدرات، لذلك تنطبق جميع هذه المعايير على البشر في كل مكان. وتلزم هذه الحقوق الحكومات والأفراد على حد سواء بعدم انتهاك الحريات المماثلة للآخرين. وهي وحدة واحدة غير قابلة للتجزئة؛ وترتبط ببعضها ارتباطا وثيقا بحيث يستحيل إعطاء الأولوية لأحد الحقوق على حساب حقوق أخرى.

  صك قانوني ملزم

  تعتبر اتفاقية حقوق الطفل الصك القانوني الدولي الأول الذي يلزم الدول الأطراف من ناحية قانونية بدمج السلسلة الكاملة لحقوق الإنسان، أي الحقوق المدنية والسياسية، إضافة إلى الحقوق الثقافية والاجتماعية والاقتصادية،.

  ففي سنة 1989، أقرّ زعماء العالم بحاجة أطفال العالم إلى اتفاقية خاصة بهم، لأنه غالبا ما يحتاج الأشخاص دون الثامنة عشر إلى رعاية خاصة وحماية لا يحتاجها الكبار. كما أراد الزعماء أيضاً ضمان اعتراف العالم بحقوق الأطفال.

  وتتضمن الاتفاقية 54 مادة، وبروتوكولان اختياريان. وهي توضّح بطريقة لا لَبْسَ فيها حقوق الإنسان الأساسية التي يجب أن يتمتع بها الأطفال في أي مكان - ودون تمييز، وهذه الحقوق هي: حق الطفل في البقاء، والتطور والنمو إلى أقصى حد، والحماية من التأثيرات المضرة، وسوء المعاملة والاستغلال، والمشاركة الكاملة في الأسرة، وفي الحياة الثقافية والاجتماعية. وتتلخص مبادئ الاتفاقية الأساسية الأربعة في: عدم التمييز؛ تضافر الجهود من أجل المصلحة الفضلى للطفل؛ والحق في الحياة، والحق في البقاء، والحق في النماء؛ وحق احترام رأى الطفل. وكل حق من الحقوق التي تنص عليه الاتفاقية بوضوح، يتلازم بطبيعته مع الكرامة الإنسانية للطفل وتطويره وتنميته المنسجمة معها. وتحمي الاتفاقية حقوق الأطفال عن طريق وضع المعايير الخاصة بالرعاية الصحية والتعليم والخدمات الاجتماعية والمدنية والقانونية المتعلقة بالطفل.

  وبموافقتها على الالتزام (بتصديقها على هذا الصك أو الانضمام إليه)، تكون الحكومات الوطنية قد ألزمت نفسها بحماية وضمان حقوق الأطفال، ووافقت على تحمل مسؤولية هذا الالتزام أمام المجتمع الدولي. وتُلزم الاتفاقية الدول الأطراف بتطوير وتنفيذ جميع إجراءاتها وسياساتها على ضوء المصالح الفُضلى للطفل.

 

النص الكامل لاتفاقية حقوق الطفل
 
 
 
 
 
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 13 بتاريخ الثلاثاء ديسمبر 14, 2010 6:30 pm
راديو
روابط
http://mtcfesjdid.skyrock.com
لوحة مفاتيح عربية
 
 
 
 
 
 
تصميم الموقع
 
> مقر الفرع :   دار الشباب الزهور–  شارع الإسماعلية، منفلوري1 حي الزهور، طريق صفرو  فاس
>البريد الإلكتروني  : tofola.feszohour@gmail.com